مجنــــــــــــــون قطـــــــــــــر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مجنــــــــــــــون قطـــــــــــــر

مجنـــــــــــــــون قطــــــــــــــــر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اخوها اغتصبها وامها تريدها عاهره ... قصه واقعيه مؤثره جدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنـــــت السلطان
عضو ممتاز
عضو ممتاز
بنـــــت السلطان


انثى عدد الرسائل : 217
البلد : البحرين (سند)
الوظيفه : طالبة
المزاج : انثى
تاريخ التسجيل : 18/02/2008

اخوها اغتصبها وامها تريدها عاهره ... قصه واقعيه مؤثره جدا Empty
مُساهمةموضوع: اخوها اغتصبها وامها تريدها عاهره ... قصه واقعيه مؤثره جدا   اخوها اغتصبها وامها تريدها عاهره ... قصه واقعيه مؤثره جدا Emptyالأحد فبراير 24, 2008 3:34 am

أمها أصبحت تعمل شغالةعلى الخط يعني بالعربي الفصيح عاهرة او بنت هوى تصطاد الزيائن من الرجال مقلم تبلغالعشرين ربيعا، إلا إنها عانت من ظلم ذوي القربى والمجتمع أكثر مما عاناه عنتر بنشداد عندما أنكر ابوه نسبه اليه . فتاة جميلة جدا في عمر الورود ، اذا رآها شاعرتفتحت قريحته في نظم الشعر واذا رآها رسام الهمته رسم أجم انها سامية التي نشأت فيأسرة مفككة انفصل الأب عن الأم وهي لم تبلغ الخمس سنوات بسبب مرضه النفسي فاحتوتهادار للرعاية الاجتماعية دار الايتام وكانها كانت يتيمة حيث تخلت عنابل الفلوس . ظلتسامية في دار الرعاية حتى انهت دراستها الثانوية حيث لم يزرها أحد من عائلتها حتىكانها كانت لقيطة لم يتعرف عليها حتى اشقاؤها ، ولا أمها رغم مهنتها الجديدة ، إذان العاهرات انفسهن يتمسكن بابنائهن ويتاجرن باجسادهن من اجل ابنائهن ، الا أن أمسامية على ما يبدو لم تمتهن مهنة الدعارة من أجل سامية بل من أجل متع الدنيا ولذتهاالشخصية . خرجت من دار الرعاية الاجتماعية تحمل شنطتها لتبدأ رحلة البحث عن الذات ،رحلة استكشاف أقسى من رحلة كولومبس لاكتشاف امريكا أو رحلة ابن بطوطة وما شاهده منعجائب ، لأن عجائبه كانت تسجل للتاريخ ليتعلم منها أما عجائب سامية فتقشعر لهاالابدان وتسجل وصمات عار في جبين الأم وما تبقى من العائلة تلك التي اصبحت تتكون منالأب المريض نفسيا وألام ذات الحسب والنسب وثلاث أشقاء أحدهم يبلغ الان من العمر 28عاما انهى المرحلة الابتدائية ، عاطل عن العمل،و الثاني 24 عاما لم يكمل دراستهبسبب ظروف العائلة ويبدو انه ورث مرضه عن ابيه فأصبح مريضا نفسيا ، أما الثالثفعمره عشرون عاما ويعمل في إحدى ورش الحدادة . رغم ادراكها المسبق ان أمها كانتقاسية عندما تخلت عنها في دار الرعاية وكانت أكثر قسوة انها لم تزرها منذ أن أدخلتالى ذلك المكان الذي قضت فيه معظم حياتها ولم تفكر ان ترسل لها حتى رسالة واحدة اوقطعة حلوى ، إلا أن سامية أرادت مدفوعة بغريزة الأمومة البحث عن أمها لعلها تجدمبررات مقنعة تغير صورة امها في عيونها ، بدأت البحث وهي تتمنى أن تكون أمها علىقيد الحياة ، تضمها لصدرها تبكي معها تعتذر لها لأنها لم تكن تعلم أين هي مع انهالو أرادت لوجدتها لأن دور الرعاية في ارض الوطن قليلة جدا ، ولأن 14 عاما كافيةلايجادها لو فكر اي شخص أن يبحث عنها . ها هو الباص يسير ببطئ كأنه يسير على قلبها، ولاول مرة كانت تريده أن يصبح صاروخا يختصر المسافات برمشة عين ، ولم تكنالمسكينة تعلم ان المفاجأة التي يخبئها لها القدر ستجعلها تتمنى لو ان الباص توقفعن السير نهائيا . أيام طويلة قضتها متنقلة من بيت الى بيت حتى وصلت الى بيت أمهاواستغربت نظرات صاحب البقالة الكائن في الشارع الذي تسكن فيه أمها عندما سألته عنالبيت : هل تعرف بيت فلانة ؟؟ نظر صاحب المحل لها نظرة غريبة وضحك سائلا اياها وهويشير الى العمارة التي تسكن فيها امها : انت بتشتغلي معاها ؟؟ لا أجابته ، أنابنتها . توجهت سامية الى بيت أمها وقلبها يخفق وكانت وهي بضع خطوات من الشقة تحلمكيف سيكون اللقاء ، رنت جرس الشقة وانتظرت . مين على الباب ؟؟ سألت الأم . أناسامية . فتح الباب وبدت من ورائه امرأة في الاربعينات من العمر جميلة الشكل بعدثوان قليلة عرف كل منهما الاخر الام لم تتغير كثيرا لكن سامية التي كانت طفلة أصبحتالان شابة أكثر جمالا من أمها يتمناها كل شاب أن تكون زوجة له . اخذتها أمها بحضنهاكما توقعت ، لكنها لم تشعر أبدا انه كان الحضن الذي تبحث عنه ، اذ أن حرارة اللقاءكانت مفقودة فتساءلت هل أخطأت العنوان ؟؟ اعتقدت المسكينة أنها ستجد الحضن الدافئلدى أمها وإنها ستحتضنها لتعوضها عن سنين المعاناة و آلام الصفعات التي تلقتها منكف التفكك القاسي الخشن، و لكن كانت المفاجأة في اليوم التالي حيث طلبت منها العملمعها في الدعارة وبدأت تتصل ب**ائنها لتعرض عليهم البضاعة الجديدة التي سال عليهالعاب الكثيرين وبدأو يتبارون أيهم سيكون الأول في الحصول عليها .وأقول الحق لكم لولم أشاهد بعيني سابقا أمهات وآباء يبيعون بناتهم علنا إلى **ائن مقابل الفلوس لماصدقت ذلك ، ولانني سمعت من مصادر موثوقة عن امهات كن يستقبلن ال**ائن لبناتهن فيبيوتهن وفيما البنت مشغولة مع ال**ون تبيعه جسدها كانت الام تنظر من بعيد لما يجريكانه فيلم سينمائي أو ربما تكون مشغولة مع رجل آخر. يا إلهي ، هل هذه هي أمي التيولدتني ؟؟؟ لماذا لم تخلق لي أما شريفة تضمني لصدرها بحنان؟؟ أي أم هذه التي تريدنيأن أعمل عاهرة بدلا من ان تشتري لي فستان عرسي لتزفني إلى فارس أحلامي ؟؟ عشت ياربي طيلة عمري في ملجأ للأيتام مع ان والداي على قيد الحياة ، فما الذي جنيته حتىأنال هذا العقاب القاسي ؟؟ لماذا كل ذئاب العالم تعوي وتعربد وكأنني الفريسةالوحيدة في هذه الغابة البشرية ؟؟ ماالعمل ؟؟ هل اهرب من عندها ؟؟ لم لا ، ما الذيربطني بها أيضا سوى اسمها المسجل في شهادة ميلادي ، حتى ذلك الاسم لم يعد يهمني ،لا أريده فهناك أخوتي وأبي لأبدأ بالبحث عنهم . هربت سامية من بيت أمها ألى بيتعمها بعدما عرفت أن أباها مريض نفسيا وأصبح نزيلا في مستشفى للمجانين ، لكنها لاتعرف هل كان مريضا من صغره أم أن أمها كانت سببا في جنونه ؟؟ هربت إلى عمها الذي لمتمكث عنده سوى شهرين بسبب الاضطهاد وسوء المعاملة التي تعرضت لهما من قبل زوجة عمهاالتي كانت تغار من جمالها على زوجها رغم انه عمها ، ولماذا لا تغار فاذا كانت الامتبيع ابنتها فليس في هذه الدنيا أمان . تركت بيت عمها باحثة عن أخوتها فوجدت أحدهمالذي رحب فيها وعرض عليها العيش معه في البيت ، فاعتقدت سامية انها أخيرا وجدت منيحميها من غدر الزمان وعيون الناس التي تنهش فيها . انتقلت الى بيت أخيها لتنام أولليلة مرتاحة البال شاكرة الله انه عوضها عن سنين شقائها ومعاناتها . لكن فرحتها لمتدم ففي ليلة من ليالي شباط الباردة اقتحم اخوها خلوتها طالبا منها خلع ملابسهالانه يريد ان يرى صدرها فرفضت ، لكنه أصر على ذلك وهددها ان يرميها بالشارع ، فلمتصدق ما تسمع وانهارت على الأرض إذ ماذا بقي بعد ذلك لها في هذه الدنيا ولماذا يارب كل هذه المعاناة ؟؟ ذكرته انه أخوها وأن ما يطلبه حرام ، لكنه ضحك عاليا وهل كانيجهل انه حرام ، وانه ضد القانون ايضا وهجم عليها بالقوة يمزق ملابسها قطعة قطعةليغتصب أخته بلذة جنونية وكأنها لم تكن جزء منه ، لم يستمع لأنينها وصراخها وبكائهافقد كان على ما يبدو مستمتعا بكل ذلك . لا أدري كيف يستمتع رجل باغتصاب أمرأة عادية، فكيف لو كانت أخته ؟؟؟ أي مشاعر لهؤلاء الناس ؟؟؟ وأين تذهب الآن ؟؟ بمن تحتمي ؟؟هل تشكي لابن الجيران ؟؟ وهل سيحميها أم انه هو الاخر يريد ان يجرب نفسه ولسان حالهيقول اذا كان الاخ فعلها فلماذا لا أفعلها أنا ؟؟ هربت من بيت أخيها المجرم لا تدرياين تذهب ولمن تلجأ ، استغاثت بوالدها المقعد المريض نفسياً لكن دون جدوى. وأخيراوجدت الحل ، وجدته وهي جالسة في الباص متنقلة من مكان الى آخر ، فبينما كان الراكبالجالس بجانبها يطالع الجريدة اليومية لفت انتباهها اعلانا من مؤسسة لحماية المرأةمن العنف ، عنف الاهل فحفظت العنوان وغيرت اتجهاهها الى هناك حيث شرحت لهم قصتهاوأصبحت احدى نزيلاتهم هربا من أمها التي ما زالت تلاحقها للعمل معها وهربا من اخيهاالذي اغتصبها لانه يريد أن يكرر فعلته معها وهربا من اخوتها الاخرين لانهم قرروابيعها لاحد كبار السن مقابل الفلوس وهاربة من عيون الرجال الذين لا يتركون صبيةجميلة تنعم بحياتها فكلهم يريدونها وليمة ياكلون منها كلما أرادوا . انه زمن صعبليس على ما يبدو لسامية اي مكان فيه . ترى ماذا تعمل سامية الان ؟؟ من سوف يتزوجهابعد أن يعلم ان اخاها اغتصبها وان امها عاهرة ؟؟ من سوف يتزوجها …؟؟؟؟ إن عاشت فيبيت وحدها عانسا راقبتها العيون ونسجوا حولها الحكايات وألفوا الروايات ، وان ارادتان تعيد غشاء البكارة الى ما كان عليه لعلها ترزق بابن الحلال فقد طلب منها أحدالاطباء ألف دولار أمريكي وأ ن يجرب نفسه معها جنسيا قبل رتق غشاء البكارة ، ولماذالا يطلب ما دام أخيها فعلها ، مع ان مهنة الطبيب تلزمه أن يكون أمينا في مهنته لكنيبدو ان لا أمان في هذه الدنيا ، فالطبيب والحرامي كلهم سواء ، أم ترى تقول الحقيقةلمن يريدها زوجة ؟؟ والصدق هو الحل لكن من يقبل ذلك ؟؟هل هناك رجل أع** واحد مستعدأن يتخذها زوجة صالحة له ؟؟؟ الرجل العربي نادرا ما يتزوج امرأة مطلقة وينظرون لهانظرة دونية فكيف بها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mjnonqtr.yoo7.com/profile.forum
 
اخوها اغتصبها وامها تريدها عاهره ... قصه واقعيه مؤثره جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مجنــــــــــــــون قطـــــــــــــر :: :.الجنون التراثي.: :: الجنون القصصي-
انتقل الى: